لقد ظلت خلاوي ومعاهد القرآن الكريم في سائر أنحاء العالم الإسلامي تشع بالنور والهدى في القري والحضر وفي البوادي والقفار ويقوم عليها شيوخ منقطعون لتلاوة الكتاب وتعلىمه وكان اعتمادهم على الله ثم على نفقة المحسنين والذين يطعمون طلبة العلم ويقومون بسد حاجتهم الزهيدة